ربى أنى زهدت الحياة فأناجيك أن تخفف عنى عبئها فلم تعد لدى المقدرة على المواصلة ولم تعد لدى القدرة على التنفس آلهى اناجيك أن تخفف عنى وترينى الصواب فلقد اكتفى القلب واكتفت الروح .
مقيدة أنا ولا استطيع الحراك فلم يعد عندى ماابذله من مجهود.
اريد السكينة والهدوء ولا أجدهما .
فأصبحت الحياة مستحيلة وأصبحت تائهة بها.
اى الأمور اصوب. ايهما أختار من الأفضل .للاسف لا أعلم
فالوجه مجبر بالأبتسام وملئ بأبتسامة كاذبة أمام الناس.
أنا بخير ياقوم .أنا أعيش بسلام
انا اتنفس واعيش بين قبور الآلام
و ضلوعى شاهد على ماكان
ولا أعلم أين ستأخذنى الايام
وأصبح الصمت صديق المكان
فهو من يفهمنى فى كل أوان
اتظاهر بالقوة وارمم ماسببته لى الحياة من أضرار
فقلبى أصبح مشبع بالجروح
قلبى موجوع موجوع
لكنى تعبت ...اختنقت ...مليت
وأصبحت لا أريد ..لا أشتاق...لا أحتاج
لكنى بخير...سأكون بخير
وساراقب قسوة الحياة
وادعها تفعل ما تريد
مجملا
سأتظاهر أنى بخير ....
تعليقات
إرسال تعليق