ما همني شكواه
كم عام في قلبي عبث
أنا
لست أجهل الحبّ الجميل
كم مكث
لم أكترث
رغم الجراحات التي سببتها لي
حزني عليك
مازلتُ أذكرُ حين إرتميتُ
في يديك
لكنني
لم أكترث
داعبتُ أفكاري
وقررتُ أصارح نفسي
وأسألها ما لديك
الحبُّ يكفي أن أحارب
لجله
من ذا الذي يسعى لرسم طريقه
في مقلتيك
لم أكترث
حتى أشيع ما أحس بداخلي
فلربما هجري
وبعدي حينها يقضي
عليك
تعليقات
إرسال تعليق