على عجال من امره راح يصف اله الحب الملهم لكل الرجال الذكوري منهم
والمستقيم .انها حلمهم لم يخفى على احد .من ا ين يبدآ في لون من الجمال . ان حلت شعرها او ظفرتْ جدائلها ان رشقت او امتلاءتْ .شقراء كانت او سمراء انها الانوثة ياسادة .
من باب الجمال .
يبقى الحل عند النضج الفكري وكيفية التعامل معها ممن كان صغيرا ام كبير .تبقى الروح هي المعيار ليس كل الارواح تتشابه .انها كاصابع اليد كل منها يجيد عمل ما .والمركز هنا هو العقل
فالانوثة محركة العواطف والاحاسيس
بمدى احتوائها بجمالية الصورة والمحيا
وماتخفيه اعظم .. الاثارة واحدة من صفاتها هي ذات حدين وليس الكل باستطاعته كبح جموحها .انها فتنه
تعليقات
إرسال تعليق