قسماٌ بربِ القارعات وقسماً
برب الطارق في السماواتِ
وقسمٌ بمن احل لي قسماً
إن لي فعالٌ في الزمن الآتي
لأكوننَّ كالصاعقة عليهمُ
وليشهدنّ على القول فِعالاتِ
فورب القارعات ما وطأتم
على شيءٍ غابرٍ ولا آتي
اقسمتها مذ طفولتي
لأعلونَ وإن فيها مماتي
وتباً لِمن هو مشتقٌ الصفا
اسمه وفعله يحوي الخباثاتِ
نوعده منا مكرمةً فيما نطق
حدودها لقائنا الاتي
فإما وإما وإما له عندنا
احلاهنَّ مرٌ في الخياراتِ
فطب حتى ترى تقلبي
في حلاوة الدهر كيف آتي
مبرجاً بتيجانِ عزةٍ
ما نالها اشرافكم فحفظوا مدادي
انا ياسين عزٌ على
ارضٌ فيها خطواتِ
تعليقات
إرسال تعليق