أركض مع أوجاعي
في سراب
بلا تخوم
أبحث عن آمل
يوقظ ذكريات
عطش الشباب
كنا معا
نلهث في فضاء اﻷمال
نرسم أحلام في الهواء
على كثبان من رمال
في سراب ﻻينتهي ،
قلت له .. فائذن لي
يا كاتب التاريخ
أن أعود مع ثمالة
هذا الزمن
وعيش حقيقة عمري
بدون أحلام
السؤال يظل
وجعا أطارده
حلما يعيشني
ﻷجد جوابا
عن أحداث هذا الزمن !!
عن دولة
عن وطن
ما يحدث من خراب
أهوال تطاردنا
ما ذنبنا..!!
نحصد أوجاع ..هذا
الزمن
ونعيش تعاسة ثلة
يعصرون تاريخ
في سراب
إلى أين!!
ستأخذنا جموح أحلامهم
وطيش الأفكار
لبريق إغراء ، وأوهام
السؤال يظل
وجعا أطارده
حلما يعيشني
ﻷجد جوابا
عن أحدث
هذا الزمن
تعليقات
إرسال تعليق