كان الكاتب دائما يعمل على تطوير عقليتة بالخوض داخل الحدث الزمنى وبعدة حسابات فكرية كان يصل الى اعلى بناية فكرية قبل حدوثها بمراحل عمرية متعددة
كان الاعتماد الكلى على نظرتة الفكرية وليست مبنية على مرسلات من تقنيات تعتمد على اشخاص يتوقعون دون خطوط تاكيد
وكانت الكلمة يتم اختيارها ووضعها فى مكان يحدد سهولة المقصود وسرعة ترجمة الكلمة التى تليها حتى ان كانت هذة الكلمة تعلو لدرجات مستوى تعليمى عالى الفكر ويعتبر هذا ذكاء كاتب عندما يخبر القارىء بمجريات نهاية القصة داخل السطور فى ربع الاحداث مما يجعل القارىء يفكر ويربط الاحداث ويضع نهايات بفكرة ويتفاجا ء بانة سلك طرق اخرى فى التفكير
هنا يكون الكاتب حاز على الامتياز لجعل القارىء
ينهى كتابة بالعين والعقل واستحواز الكاتب على جزء من هذا القارىء ليضعة على قافلة المثقفين وهم ما تعتمد عليهم الدولة فى بناء الافكار التى تكون قاطرة للنماء وتلاحم فى الانتماء وعطاء بلا حدود للوفاء
كل هذا واكثر
يحملوه الكتاب
تعليقات
إرسال تعليق