القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المقالات






صوتٌ جريح 
 في ذلك اللقاء الاخير
وتحت المطر !
قسمنا إننا لبعضٍ إلى
مجيئ القدر!
تنازعَتِ الروحُ في لحظةِ
سماع الخبرِ !
تَلاطمَتْ أمواجُ البحرِ
عَنْدَ كتابةِ المهر
تحطمت الأفكارُ في حيِنها
فعجزَ حتى الصبر !
كالماءِ كنتِ لي
لكن سرعان ما تبخر
هكذا صارت الاحداث
حتى
نستْ عشقها المنهمر
رجعتْ بَعْدَ ذلك باكيةً
وقد حطم عينها السهر
فأجبتها… غُلِقَ القلبُ
وحان موعد الفراق
والابتعاد المنشطر .


author-img
اهلا بكم في مجلة اقلام لرؤى متعددة الاطياف

تعليقات